أطرقت لحظة
لأتأمل النقطة
كانت تقف في نهاية اللقطة
بها أوقفت كل نبضة
وانهت مافي الصفحة
لينتقل في عمق الذاكرة
يختبئ في دهاليز الوقفة
ليغطي نفسه بال الف ورقة
ويعيد بذلك ذاكرة الزمن الأولى
طريق طووووويل
به أف علامة استفهام
وتجمد في التنفس
وجليد في الدموع
ليغلف كل ذلك
قلب
يحوي ماهو أكثر