بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 11 ديسمبر 2010

أشتاقكـ

لثمت الشوق في مقلتيك
واحتوتني حرارة يديك

فلا تبرح مكاني
الا وانت تعدني

بأن اللقاء قريب
وبدون رقيب

فلا دقائق الساعة تحسب لحظات لقيانا
ولا حتى دقات قلوبنا تعد نسمات شفانا

أشتاقك
وقد احترت في شوقي اليك

فرد شوقك لي
فزادني حيرة !!

ليست هناك تعليقات: