بحث هذه المدونة الإلكترونية
أشتاقكـ
لثمت الشوق في مقلتيك
واحتوتني حرارة يديك
فلا تبرح مكاني
الا وانت تعدني
بأن اللقاء قريب
وبدون رقيب
فلا دقائق الساعة تحسب لحظات لقيانا
ولا حتى دقات قلوبنا تعد نسمات شفانا
أشتاقك
وقد احترت في شوقي اليك
فرد شوقك لي
فزادني حيرة !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق