كم كان البرد لذيذا
ولقاء العاشرة
واحاديث هنا وهناك
بدت تعزف في حزن
رغم الالم
الا انها اطربت اسماعي
وشعرت بالنشوى
أولأنني أستمع اليك؟؟
أولأنني بت بين يديك؟؟
أكابر في صمت
ودموع العين الحرقى
وذاك القلب المثقل
كم كان مُنايا ان يتوقف الزمن
أن تلغى كل ثواني العمر
لتبدأ انت
وانت فقط
بسرد الهمس
وانا ابقى انا
استمع
لحكايا الامس
احتاج اليك
فاعذرني
ان حملت معي اكوام الجرح
واعذرني ان بدا الحرف فيني
يتصبب الذكرى
فالماضي لدي أليم
وانا بدون صحبة
هناك تعليق واحد:
انظري من حولك تجدين صحبة كثيرة ..
جميل ما خطه قلمك اختي ..
إرسال تعليق