بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 17 يناير 2011

وهاقد عدت يامطرا

ها قد عدت يا مطرا .. تناثر فوق وجناتي







وبلل قلبي العاني .. وحرر كل بسماتي






وأمسى يقتفي أثري .. ويرسم كل خطواتي






و ما أحلاه من مطرٍ .. تماهى في نبوءاتي






" لي من الأبيات أولها فقط ، وشكرا للأخ صلاح على اكمالها :) "

هناك تعليق واحد:

عابر سبيل يقول...

ينساب ماء المطر رقراقا - كـحديث هو و هي - في وادي الحنينية ..