بِمَ أشكوكَ ياقلباً
رتلَّ كُلَّ ألحاني
مَضى يَسري بِشُرياني
يُخالجني
يُسليني
ويَرسمني
فتاة قد بد الحزنُ
يُؤرِقُها
ويَمسحُ كل أناتي
ويذرف كل أوقاتي
يُهدهد بي
يُناجيني
يَقول أيا فتاة قد طَوت بالعالمِ الأزلي أوداجي
لتحملني
وتُمسك بي
تقول بأي مرساة ٍ
سَألقاكَ
هَل الأيامُ تَجمعنا؟؟
هَل الأوقاتُ والساعات تحيينا؟؟
أيا زمناً يُقاس بنبضِ وجداني
ويُشعل كل اناتي
تُنير الأحرف المره
وتكسو الأضلع الجمرا
لتدفئها
وتصبغ كل ألوان تجملها
أحبكِ
يافتاةً هامَ في نفسي مُحبيها ..
29/1/2011م
8 مساءً
رتلَّ كُلَّ ألحاني
مَضى يَسري بِشُرياني
يُخالجني
يُسليني
ويَرسمني
فتاة قد بد الحزنُ
يُؤرِقُها
ويَمسحُ كل أناتي
ويذرف كل أوقاتي
يُهدهد بي
يُناجيني
يَقول أيا فتاة قد طَوت بالعالمِ الأزلي أوداجي
لتحملني
وتُمسك بي
تقول بأي مرساة ٍ
سَألقاكَ
هَل الأيامُ تَجمعنا؟؟
هَل الأوقاتُ والساعات تحيينا؟؟
أيا زمناً يُقاس بنبضِ وجداني
ويُشعل كل اناتي
تُنير الأحرف المره
وتكسو الأضلع الجمرا
لتدفئها
وتصبغ كل ألوان تجملها
أحبكِ
يافتاةً هامَ في نفسي مُحبيها ..
29/1/2011م
8 مساءً
هناك تعليق واحد:
أسمعك من وراء السطور .. سلمت أناملك
اسمحي لي سيدتي بإكمال القصة ..
نثرت ما تبقى من فتات الكعك للحمائم .. وما هي إلا دقائق حتى أختفين جميعا إلا حمامة بيضاء .. لم يزعجها دخان السيجارة وضلت تسير باضطراب قرب اقدامي .. نهضت، وإذا بها تنشر اجنحتها وتطير محلقة تجاه شجرة قريبة .. على غصنها حمامة بيضاءأخرى علقت قدمها بخيوط متشابكة على غصن عال .. أمسكت الحمامة العالقة، دقات قلبها تتصاعد في كفي، يزداد ألمها في كل محاولة لفك عقدةالخيوط عن قدميها المتورمتين .. لم ابالي بذلك .. ألم اللحظة .. صفعتني بجناحها عندما حانت لحظة الحرية .. لا ألومها .. صرت أذكرها كلما رفت حمامة بيضاء .. ربما تكون هي؟
إرسال تعليق