بحث هذه المدونة الإلكترونية
هاقد عدت ...
هاقد عُدْتَ ياقمراً
تُعَلِلُ كُلَّ أَناتي
وتُشْجي قَلبيَ الْحاني
وتَمْسَحُ كُلَّ دَمْعاتي
وتَرْسُمُ بَسْمَةً حُبْلى
على شَفتي وآهاتي
لِتُنْبِأَ أنَّ ماضِيَ
تَناثَرَ فَوْقَ وجَناتِي
وأَنِي الْيومَ أَشْرِعَةٌ
تَطوفُ بِعُمْقِ مِينائي
تُواصلُ في المدى سَيرا
لِتَبْحَثَ عَنْ مَسَراتي
هناك تعليق واحد:
أعجبتني ..
إرسال تعليق