بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 28 أكتوبر 2010

حيرة


احترت في أمركـ
وقد تاهت خطاي
كم ساقني القدر إلى مثواي
ولكني
لاأدرك سبب كل ماكان
لاتعجب من حيرتي
فماكان أكبر بكثير من حجم عقلي وحددود تفكيري
ماكان جعلني أتشنج ..
ولا أدري
أكان التشنج فرحا أوحزنا ...
لاتلمني ..
فقد جعلتني أبدا دوامة من جديد ...

ليست هناك تعليقات: