احترت في أمركـ
وقد تاهت خطاي
كم ساقني القدر إلى مثواي
ولكني
لاأدرك سبب كل ماكان
لاتعجب من حيرتي
فماكان أكبر بكثير من حجم عقلي وحددود تفكيري
ماكان جعلني أتشنج ..
ولا أدري
أكان التشنج فرحا أوحزنا ...
لاتلمني ..
فقد جعلتني أبدا دوامة من جديد ...
وقد تاهت خطاي
كم ساقني القدر إلى مثواي
ولكني
لاأدرك سبب كل ماكان
لاتعجب من حيرتي
فماكان أكبر بكثير من حجم عقلي وحددود تفكيري
ماكان جعلني أتشنج ..
ولا أدري
أكان التشنج فرحا أوحزنا ...
لاتلمني ..
فقد جعلتني أبدا دوامة من جديد ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق